أشكال علاج العمود الفقري
خبرة فريدة من نوعها.
كيف أجرّب كل الوسائل الممكنة مع مرضاي.
لقد أجريت عددًا كبيرًا جدًا من العمليات الجراحية الناجحة في السنوات العشر الأخيرة. ومع ذلك، لم تكن الجراحة هي الخيار الأول مطلقًا. فهدفي هو العثور على شكل العلاج الأمثل لك. حل يُريحك بالفعل. ولهذا الغرض، أستخدم في عيادتي أشكال العلاج الحديثة والتحفّظية والجراحية المعترف بها، مع الاعتماد دائمًا على الفحص الشامل والتشخيصات المختلفة.
أمر فائق الأهمية.
لماذا يجب عليك الحصول على رأي ثانٍ.
قد يكون مرض العمود الفقري شديد الألم. ورغم ذلك، من النادر للغاية أن يكون الأمر طارئًا، لدرجة لا تسمح لك بالحصول على رأي ثانٍ. ولاتخاذ قرار آمن، يلزم إجراء فحص دقيق بعناية. ويلزم أيضًا أخذ موقفك الشخصي بعين الاعتبار ومناقشتك فيه. فهذه هي الطريقة الوحيدة لمعرفة التوجّه الصحيح.
بوصفي خبير متخصص، فإنني أكون متاحًا دائمًا للمرضى للحصول على رأي ثانٍ.
عصري وشامل.
نطاق أشكال العلاج التحفّظي والجراحي.
في عيادة أمراض العمود الفقري وأشكال علاجه، أقدم نطاقًا شاملاً من إمكانيات العلاج المتكامل الحديث. حيث أُصمم كل خطة علاجية وفقًا للحالة الفردية للمريض.
العلاج التحفّظي
من علاج الآلام، مرورًا بالعلاج الطبيعي والبدني، ووصولاً إلى إعادة التأهيل، يتميز نطاق أشكال العلاج التحفّظي بتطبيق أساليب علاجية مُختارة لكل مريض على حدة، وعصرية، ومعترف بها.
العلاج الجراحي
سواءً كانت حالة انزلاق غضروفي أو تضيق القناة الشوكية أو انزلاق الفقرات أو أورام العمود الفقري أو حتى كسور العمود الفقري، بفضل الخبرة والمعرفة التي تمتد لسنوات، فإنني أستخدم أحدث التقنيات الجراحية مثل الإجراء الباضع بالحد الأدنى والجراحة الدقيقة والمنظار الداخلي. وبطبيعة الحال، فإنني أجمع بين التقنيات المختلفة بشكل مُحدد وفردي.
المزايا المتنوعة.
الإجراء الباضع بالحد الأدنى.
حيثما أمكن، أستخدم التدخلات الجراحية بأساليب عصرية ومُريحة باضعة بالحد الأدنى، والتي تعتمد على جروح صغيرة ودقيقة، وتقدم للمرضى مزايا متنوعة، منها:
- جروح أصغر
- تضرر بسيط في الأنسجة
- نزيف أقل
- آلام أقل
- تعافي أسرع
- الإقامة في العيادة لفترة أقصر
- العودة للحياة اليومية بشكل أسرع
استعادة القدرة على الحركة.
رأب الفقرة عن طريق الجلد الباضع بالحد الأدنى.
في حالة حدوث كسر في العمود الفقري بسبب السقوط أو هشاشة العظام الحاد، فمن الممكن استخدام إجراء رأي الفقرة عن طريق الجلد الباضع بالحد الأدنى لتثبيته، ومساعدتك على استعادة الحركة.
العودة للحياة اليومية.
كيف تتمتع بـ”ظهر قوي”.
إن مهمة العمود الفقري لا تتلخص في الجلوس باستقامة. إنه محور الثبات لجسمنا، وهو يحمل الرأس والجزء العلوي من الجسم بأكمله. إنه حمل ثقيل، ومع ذلك فنحن نتحرك بكل رشاقة.
ولكي يتحمل العمود الفقري كل ذلك، يجب تحفيزه باستمرار. سواءً كان ذلك من خلال برنامج تدريبي فردي – ضمن علاج تحفّظي، أو بعد الخضوع لعملية جراحية – أو ما يمكنك فعله بشكل يومي لتقوية عمودك الفقري، مثل ركوب الدراجة والسباحة وما شابه، وأنا أقدّم المساعدة لمرضاي لتقوية آليات التعويض والتجديد.