حتى تعود الأمور إلى نصابها.
تركيزي على علاج جنف العمود الفقري.
عندما لا يتبع العمود الفقري مسار نموه “الطبيعي”، وينحني للجانب وتلتف الفقرات في الوقت ذاته، فهذا يعني الإصابة بجنف العمود الفقري. عند الإصابة بما يسمى الانحراف الجانبي “ذاتي الاعتلال”، غالبًا ما يكون الأمر مرتبطًا بالاستعداد الوراثي. إلا أن الأسباب لا تزال مجهولة. وقد تتسبب أمراض العضلات أو الاضطرابات العصبية أو التشوهات الخلقية في الإصابة بانحناء العمود الفقري.
“مع العمود الفقري، يصبح الصغار كبارًا”.
في بعض الحالات يظهر جنف العمود الفقري في مرحلة مبكرة جدًا لدى الأطفال الصغار. ولكنه في أغلب الحالات يتطور في مراحل النمو الهامة، في المرحلة العمرية بين تسعة أعوام و14 عامًا. منذ سنوات عدّة، يتمحور العلاج الذي أقدمه حول هذا المرض، كما أرافق الأسر ومرضاي من المراهقين بخبرتي ومعرفتي والكثير من التعاطف. ثم نضع خطة علاجية مُصممة خصيصًا للمريض، بالتعاون الحثيث مع أخصائيي العلاج الطبيعي، مع الأخذ في الاعتبار درجة الانحناء وجميع العوامل ذات الصلة، مثل عُمر الطفل ومدى نضجه، وموقع الانحناء أو حالة العظام.
النطاق العلاجي للأطفال والمراهقين
أحدث أشكال المعرفة.
نبذة حول النطاق العلاجي الذي أستخدمه: